وفقًا لبعض الدراسات، سيخلق التقدم السريع في التكنولوجيا أكثر من مليون فرصة عمل لمطوري البرمجيات في السنوات القليلة المقبلة.
تناولنا في هذا المقال أهم المهارات المطلوبة في المستقبل للموظفين والقادة، من أجل مواكبة متطلبات العصر الحالي، والتطورات التكنولوجية المتلاحقة التي يشهدها.
هى الاستخدام الأمثل فى جميع مجالات التعلم لإنجاز جزء كبير من العمل وتسهيل التواصل بين العملاء فأصبح الآن كثير من الشركات تتطلب مهارات تقنية.
التعلم لا يقف عند تعلمك المهارة نظريا واختبارك فيها لتثبت أنك جيدًا ومتقن المجال ولكن تطبيق العمل بيدك ينقلك خطوة ثالثة نحو الابتكار،المبرمج لو قرر الوقوف عند مرحلة المعرفة ولم يطبق كل ما تعلمه وفهمه سيظل واقف عند المرحلة الثانية.
الأساسيات المطلوبة في معظم الوظائف. تساعد في أداء المهام اليومية بفعالية.
لا غنى في الوقت الحالي ومستقبلًا عن الموظفين القادرين على التفكير بشكل تحليلي لإيجاد حلول. للمشكلات التي يواجهونها خلال العمل، إذ يساعد هذا النوع من التفكير على تصنيف المعلومات إلى مجموعات صغيرة، ومن ثم تفسير البيانات بشكل أفضل، والوصول إلى استنتاجات دقيقة.
تحتاج مهارة حل المشكلات إلى البدء بتحديد المشاكل التي تواجهك، وتحليلها لمعرفة الأسباب بصورة واضحة، ثم البدء بالبحث عن الحلول المناسبة لها، وتقييم هذه الحلول لاختيار أفضلها، وتحويله إلى خطة عمل واضحة وفقًا لطبيعة المشكلة، وكذلك لاحتياجات الشركة في الوقت الحالي.
عندما تم عمل استبيان لكبار المتخصصين عن ما هى أولوية الاختيار على أى مهارة كانت مهارة التفكير النقدي أولوية الاختيار الموظفين.
استراتيجيات حديثة في التدريب والتطوير أهلا وسهلا بك تعاني العديد من الشركات من ضعف في الإنتاجية وبطء تحقيق الأهداف، مما يؤدي إلى زيادة التكاليف وانخفاض… ٢٢
تشمل أمثلة مهارات العمل الجماعي التي يجب تسليط الضوء عليها التعاون والصدق والتواصل والمسؤولية.
نظراً للتطور المستمر لسوق العمل، يواجه الباحثون عن عمل تحدي اكتساب المهارات المطلوبة للتميّز عن المنافسين. ومع تطور قطاعات الأعمال بوتيرةٍ متسارعة وتأثير التكنولوجيا على بيئة العمل، يصبح من الضروري مواكبة التغيرات.
يمكن تتبع أي شيء ذي قيمة وتداوله على شبكة البلوكتشين، مما يقلل من المخاطر ويخفض التكاليف لجميع المعنيين.
عندما تطبق هذه المهارات الشخصية وتطورها في مكان عملك، ستساعدك على التعامل مع الآخرين بطريقة سهلة.
الغالبية العظمى نون من أماكن العمل حاليًا، أصبحت تجمع بين الموظفين المختلفين في العرق والثقافة واللغة والعمر والجنس والتوجه الجنسي والمعتقدات السياسية أو الدينية، لذلك لا بد من تطوير مهارة القدرة على استيعاب هذا التنوع، والتكيف مع الآخرين، وهو الأمر الذي يجعل خدمات المؤسسة أكثر شمولًا ونجاحًا.